غلا الوجدان
Member
خطبة الجمعة عن بيعة الرضوان
مقدمة خطبة الجمعة عن بيعة الرضوان مكتوبة قصيرة
مقدمة خطبة عن بيعة الرضوان
لما خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأداء العمرة وصل إلى قريش ، فبدأت قريش تفكر في كيفية إبعاد المسلمين عن مكة - فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بتكليف عمر بن الخطاب بالذهاب إلى مكة وتبليغ نبلاء قريش أنه لم يأت محاربًا ، بل لأداء العمرة مع الرسول واصحابه ، فطلب عمر من رسول الله صلى الله عليه وسلم. بأن يرسل عثمان بن عفان في الانطلاق لهذه المهمة ، وذلك لأن عثمان له مكانة عالية ومرتبة بين قومه.
ولما خرج عثمان بن عفان ووصل مكة ، جاءه أبان بن سعيد بن العاص ، فحمله بين يديه واستأجره حتى ألقى الرسالة التي حملها ، فكان رد قريش على عثمان أنهم قالوا له. : إذا أردت أن تجول في البيت فكن طيبًا ، فقال: ما كنت لأفعل. حتى طاف رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لما رأت قريش هذا الموقف من عثمان ، وهو موقف لم يكن يحبها بأي شكل من الأشكال ، لجأت إلى أسلوب الضغط والتهديد. فحبس عثمان هناك ، وانتشر خبر موت عثمان ، وفي ذلك الوقت دعا النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه بالمبايعه ، ثم ثاروا ، وبايعوه بعدم الهروب ، وبايعته جماعة على الموت ، وسمي ذلك ببيعة الرضوان.
مقدمة خطبة الجمعة عن بيعة الرضوان مكتوبة قصيرة
مقدمة خطبة عن بيعة الرضوان
لما خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأداء العمرة وصل إلى قريش ، فبدأت قريش تفكر في كيفية إبعاد المسلمين عن مكة - فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بتكليف عمر بن الخطاب بالذهاب إلى مكة وتبليغ نبلاء قريش أنه لم يأت محاربًا ، بل لأداء العمرة مع الرسول واصحابه ، فطلب عمر من رسول الله صلى الله عليه وسلم. بأن يرسل عثمان بن عفان في الانطلاق لهذه المهمة ، وذلك لأن عثمان له مكانة عالية ومرتبة بين قومه.
ولما خرج عثمان بن عفان ووصل مكة ، جاءه أبان بن سعيد بن العاص ، فحمله بين يديه واستأجره حتى ألقى الرسالة التي حملها ، فكان رد قريش على عثمان أنهم قالوا له. : إذا أردت أن تجول في البيت فكن طيبًا ، فقال: ما كنت لأفعل. حتى طاف رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لما رأت قريش هذا الموقف من عثمان ، وهو موقف لم يكن يحبها بأي شكل من الأشكال ، لجأت إلى أسلوب الضغط والتهديد. فحبس عثمان هناك ، وانتشر خبر موت عثمان ، وفي ذلك الوقت دعا النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه بالمبايعه ، ثم ثاروا ، وبايعوه بعدم الهروب ، وبايعته جماعة على الموت ، وسمي ذلك ببيعة الرضوان.